الفلسطينية والسورية تستغيث "وامعتصماه" فاض صبري ألم
المعتصم لا يوجد مثلة أبداً " فاض صبري ألم " وامعتصماه |
أدب - وكالة دوماً الأإخبارية - قصة المعتصم :امرأة عربية حُرة تعرضت للسبي والإهانة والتحقير, فهتفت مستغيثة : "وامعتصماه" فثارت حمية المعتصم وتملكه غضب شديد وعزم ليفتحنٌ حصن عمورية المنيع مسقط رأس اللإمبراطورية الروماني انتقاماً لهذه المرأة ورفعاً للظٌلم والحيف عنها .
*جهز المعتصم جيشاً, ولكن المنجمين والسحرة قالهُ : لا يمك نفتحها لانه لا يتناسب مع ابراجهم, ولكن لم ياخد بحديثهم أبداً وحرر عمورية
0 التعليقات: